استقبل رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي ​وليد جنبلاط​، عضوي "كتلة التنمية والتحرير" النائبين ​أنور الخليل​ و​ياسين جابر​، بحضور الدكتور منير يحيي. وتناول البحث التطورات السياسية الراهنة.

من جهة أخرى، أبرق جنبلاط إلى رئيس وزراء الهند ​ناريندرا مودي​، معزيا بـ"وفاة الوزير السابق والمناضل الإشتراكي جورج فرنانديز"، وجاء في برقيته: "لقد كان سياسيا وقائدا نقابيا واشتراكيا قديما ومقاتلا من أجل العدالة الاجتماعية في مسيرته السياسية، سواء كبرلماني أو كوزير وكان منحازا لمطالب الشعب وقد عمل بجد لإدخال التغيير في الهند".

كما تلقى جنبلاط برقية شكر جوابية من الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​، ردا على البرقية التي كان أرسلها له، "عقب الاعتداء الإرهابي الذي ضرب مدينة ستراسبورغ في 11 كانون الاول الماضي". وأكد ماكرون في رسالته أن "​فرنسا​ ستبقى موحدة، ولن تخضع للحقد والظلامية"، شاكرا لـ"جنبلاط تضامنه مع الشعب الفرنسي وضحايا الاعتداء".

كذلك، تلقى جنبلاط برقيات جوابية، ردا على رسائل التهنئة بالعام الجديد، من الملك السعوجي سلمان بن عبد العزيز، والرئيس الجزائري عبد العزيز بو تفليقة، و​أمير قطر​ الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.