ركّز الوزير السابق ​أشرف ريفي​، على أنّ "ذكرى التفاهم بين "​التيار الوطني الحر​" و"​حزب الله​" أسّست لمعادلة تبادل مصالح بين أولوية استمرار ​السلاح​، وأولوية الجشع الى السلطة".

ورأى في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، أنّه "يوم التخلّي عن المبادئ السيادية وتعزيز الدويلة"، موجّهًا التحية إلى "كلّ من لم يساوم على ​لبنان​ الدولة و​الدستور​ وحصرية السلاح، فالوطن أغلى من أن يباع بثلاثينَ من الفضة".