أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس "تمسكه بالثوابت الوطنية وفي مقدمتها القدس واللاجئون ورفض كل المشاريع المشبوهة والمؤامرات الهادفة لتصفية القضية الفلسطينية"، مشدداً على "أهمية تكريس الديمقراطية كخيار أساسي في الحياة السياسية".
وأشار إلى "مساعي تشكيل حكومة سياسية من فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، لمواجهة الظروف الدقيقة التي تمر بها قضيتنا الوطنية".