لم تستبعد مصادر معنية أن تكون أكثر من دولة غربية حركت سفرائها مستبقة زيارة وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف للتنبيه من تجاوب لبنان الرسمي مع العروضات الايرانية، لافتة الى ان سياسة "هز العصا" متواصلة ولا شك يتم احياؤها كلما دعت الحاجة. وقالت المصادر:"تلويح هذه الدول بوقف دعمها للبنان وقطع علاقاتها به، ضغوط تجعل المسؤولين اللبنانيين شاكرين للعروض الايرانية ورافضين لها بالوقت عينه".