أشار أحد الوزراء الى أنه لم يجد الوقت بعد ليتفرغ لملفات وزارته، لافتا الى انه تأخر لاستلام الوزارة لظروف معينة وقد تلا ذلك جلسات الثقة المطولة ما أدى لتأخره عن الانطلاق في وضع الخطط.