اعتبرت مصادر سياسية ان انكباب ​حزب الله​ على الملفات السياسية الداخلية بعدما كان تركيزه طوال السنوات الماضية على المواجهة مع ​اسرائيل​ والملفات الاقليمية من شأنه أن يضعف دور حركة "أمل" في المرحلة المقبلة بعدما كان الحزب قد أوكل الحركة التحدث والتصرف باسمه.