ذكرت مفوضة ​الأمم المتحدة​ لحقوق الإنسان ميشيل باشليه، أن "هناك نحو 200 أسرة محاصرة في منطقة صغيرة في سوريا لا تزال تحت سيطرة "داعش" الذي يمنعها من الفرار شمال شرقي سوريا"، مشيرةً إلى أن "كثير منها الأسر ولا يزالون يتعرضون كذلك لضربات جوية وبرية مكثفة من التحالف الذي تقوده ​واشنطن​ و​قوات سوريا الديمقراطية​ حليفته على الأرض".

ولفتت إلى أن "القانون الدولي يلزم "قوات سوريا الديمقراطية "قسد" باتخاذ تدابير احترازية لحماية المدنيين المتواجدين مع المقاتلين الأجانب".