لفتت النائبة ​بولا يعقوبيان​، تعليقًا على تغريدة نشرها رئيس "التيار الوطني الحر" وزير الخارجية ​جبران باسيل​ في كانون الثاني 2018، لفت فيها إلى أنّه "قد يضحك علينا البعض لأنّنا نسعى لنجمع مئة دولار من ألف شخص في الشهر لنحصل على مئة ألف دولار شهريًّا، لأنّي أعرف أنّ هذا الرقم هو أقلّ من حصة فريق معيّن من البواخر وآخر من بواخر ​النفط​، والتزام طريق أو مطار أو مرفأ أو خدمة اتصالات أو طبع بطاقات"، إلى "أنّني قدّمت إخبارًا بك بعد تغريدتك، فلم تلتفت للقضاء".

وتوجّهت إلى باسيل، في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، سائلةً "عن أيّ فريق كنت تتحدّث؟ من لزّم البواخر وأصرّ عليها؟ من أصرّ على إبقاء ​وزارة الطاقة​ 10 سنوات رغم الفشل؟. إلى القضاء مع دعوتي لك برفع ​السرية المصرفية​ عن حساباتك وحسابات عائلتك"، مبيّنةً أنّ "الإخبار سيتحوّل إلى ملاحقة شاملة، مع تفاصيل عمل شركة "كارادنيز"".