أفادت "وكالة الصحافة الفرنسية - أ.ف.ب"، بـ"إطلاق كثيف للغاز المسيل للدموع على متظاهرين أمام مقرّ الحكومة في العاصمة ​الجزائر​ية الجزائر".

وكان قد نزل آلاف الأشخاص إلى نقاط مختلفة في العاصمة الجزائرية للاحتجاج على ترشح الرئيس ​عبد العزيز بوتفليقة​ لولاية خامسة.

وردّد المتظاهرون هتافات مناهضة للسلطة مع بدء المسيرة من أمام مبنى البريد المركزي في وسط العاصمة، فيما لوحوا بالأعلام الجزائرية.

وعلى مقربة من ساحة الشهداء في وسط العاصمة، منعت شرطة ​مكافحة الشغب​ الآلاف من المتظاهرين من التقدّم، مستخدمةً ​الغاز​ المسيل للدموع لتفريقهم.