اعتبرت "منظمة التحرير الفلسطينية" أن "دمج قنصلية الولايات المتحدة بسفارتها في القدس يمثل مسمارا أخيرا في دور أميركا في السلام".
وكانت وزارة الخارجية الأميركية قد أعلنت أن القنصلية الأميركية في القدس، سوف تندمج مع السفارة الأميركية الجديدة في إسرائيل، مؤكدة أن دمج القنصلية والسفارة في القدس لا يشير إلى تغيير في سياسة الولايات المتحدة بشأن المدينة.
يشار إلى أن كلا من الولايات المحدة وغواتيمالا وباراغواي قد نقلت سفاراتها فعليا إلى مدينة القدس، بدلا من تل أبيب، وتبعتها التشيك بافتتاح مركز ثقافي، وهو ما يتكرر، حاليا، مع دولة سلوفاكيا.