لفتت مصادر مطلعة لصحيفة "الجمهورية"، إلى أنّ "مساعد وزير ​الخارجية الأميركية​ لشؤون الشرق الأدنى ​ديفيد ساترفيلد​ كان في لقاءاته صريحًا وواضحًا، وتحدّث بلا قفازات في بعض لقاءاته، معبّرًا عن حجم المراقبة الّتي تمارسها بلاده إزاء كلّ النشاطات السياسية والحكومية تحديدًا، بغية التثبّت من عدم تورّط أي قوى خارجية في الحياة السياسية اللبنانية، من باب العقوبات المفروضة على ​إيران​".