اعتبرت مصادر نيابيّة في حركة "أمل" أن وزير المال ​علي حسن خليل​ لم يكن يستطيع أن يذهب بعيدا خلال مؤتمره الصحافي الاخير الذي اعلن فيه انجاز الحسابات الماليّة، كما فعل مدير عام الوزارة آلان بيفاني، لأن من شأن ذلك أن يعيد تحريك النار الكامنة تحت الرماد واحياء الصراع السني–الشيعي الذي تمّ اتخاذ قرار بأنه خط احمر.