قال الرب: أينما تطلبونني تجدونني. ليس من عادة الرب الكذب، فهي من النواقص البشرية وهو كامل ولا نقص فيه. وعندما يدعونا إلى أن نطلبه وسنجده، علينا ان نؤمن بذلك. والعجائب التي وردت في ​الإنجيل​ إضافة إلى تلك التي تختبرها يوميا في حياتنا، تثبت بما لا يقبل الشك ان الله قريب منا ولا خوف من ألا يسمع نداءنا مهما علت الأصوات وارتفع الضجيج...

ان اقتران طلباتنا ب​المحبة​ والايمان، كفيل بأن يأخذ طريقه إلى الله.

هذا وعده لنا وهو صادق فيه.