لفتالوزير السابق ​إبراهيم نجار​، في حديث لصحيفة "الشرق الأوسط" الى أن "السجال حول جدوى المجلس الأعلى ال​لبنان​ي- السوري، قديم جديد إلا أن ما يمكن تأكيده هو أن إعادة أحيائه راهنا، تتزامن مع اتساع حقل التحرك السوري في لبنان"، لافتا إلى أن ما يحصل "دليل واضح على محاولة ​سوريا​ استعادة نشاطها السياسي المباشر في لبنان بعدما كان هذا النشاط في السنوات القليلة الماضية يتم عبر ​حزب الله​".