أشار النائب السابق إيلي ماروني إلى ان "​14 آذار​ ما زالت حاجة وجمهورها حاضر، هي لا زالت النبض والروح ونحن بحاجة إلى الوحدة لتحقيق ما نطمح له بالنسبة للوطن"، مشددا على ان "14 آذار ما زال لديها مهمات منها تنظيف الدولة من الداخل من رواسب الاحتلال".

ورأى انه "لتنقية العلاقات مع ​سوريا​، هناك خطوات يجب القيام بها من أجل اقناع الشعب باعادة العلاقات إلى مستوى جيد معها، ولا زالت سوريا تنظر إلينا نظرة دونية كأننا محافظة من محافظاتها".

ولفت إلى ان "الملف الاخطر الذي يؤجج المشاعر هو ملف المغيّبين قسرا في السجون السورية"، مشيرا إلى ان "الدولة لم تستطع ان تصل إلى توضيح هذا الملف".