أعلن رئيس مجلس الوزراء ​العراق​ي ​عادل عبد المهدي​، "تلقيه تقارير متكاملة عن شبكة لتهريب ​المخدرات​ من ​الأرجنتين​ إلى ​سوريا​ ومن ثمّ العراق".

ولفت في كلمة له خلال المؤتمر الأسبوعي، إلى "أنّنا أبلغنا الجانب الأميركي بأولويّات العراق إزاء التواجد العسكري الأجنبي"، مؤكّدًا أنّ "العراق لن يكون منطقة اقتتال ونزاع إقليمي مطلقًا".

وشدّد عبد المهدي، على أنّه "لا يمكن للعراق أن يتحمّل كلّ الدمار الّذي خلّفه تنظيم "داعش"، وإنّما العالم كلّه مطالب بالوقوف معنا"، مشيرًا إلى أنّ "العراق قدّم خدمة كبيرة للعالم بدحر "داعش"، وعلى العالم أن يردّ الجميل لنا".