أفادت صحيفة "​نيويورك تايمز​" الأميركية بأن "​الحكومة​ النيوزيلنديةتعتزم فتح تحقيق فيما إذا كانت مؤسستا الاستخبارات والأمن على علم مسبق بالإرهابي "بيرنتون تارانت" الذي شن هجوما على مسجدين بالبلاد الجمعة الماضية، وأسفر عن مقتل عشرات الأبرياء"، موضحةً أن "رئيسة الوزارء النيوزيلندية ​جاسيندا أرديرن​، ستحقق فيما إذا كان هناك إهمال من موظفي الدولة حيال الهجوم الإرهابي على مسجدي النور ولينوود بمدينة كرايست تشيرتش".

ولفتت إلى أن "السلطات النيوزيلندية تواصل تحقيقاتها الجنائية في المجزرة".