أكّدت مصادر وزارية لصحيفة "الجمهورية" أنّ "ملف الكهرباء ضخم ويتطلّب أكثر من جلسة لمجلس الوزراء".
وبيّنت أنّ "اتصالات جرت قبل الاشتباك بين "تيار المستقبل" و"التيار الوطني الحر" لوضع هذا الملف على نار حامية، ويُفترض بعدما نُزع فتيل هذا الاشتباك أن يُصار إلى بدء عملية حَسمه عبر دفعات متتالية من هذه التعيينات، علمًا أنّ البعض منها هو موضع اختلاف في وجهات النظر".