أشارت مصادر مطلعة الى نوع من التأهب والاستنفار سواء لدى حزب الله والقوى المؤيدة او لدى رئاسة الجمهورية ووزارة الخارجية لمواكبة زيارة وزير الخارجية الاميركية مايك بومبيو الى بيروت، لافتة الى ان ما مهد له مساعداه ديفيد ساترفيلد وديفيد هيل لم يكن مشجعا، ما يستدعي رص الصفوف داخليا لمواجهة اي مشروع سيؤدي لهز الاستقرار.