فتحت مراكز الاقتراع أبوابها في أول ​انتخابات​ تشريعية تشهدها ​تايلاند​ منذ انقلاب عسكري وقع عام 2014. ويُنظر إلى هذه الانتخابات على أنها منافسة بين زعيم ​المجلس العسكري​ الحاكم الذي يريد البقاء في السلطة كزعيم منتخب و"جبهة ديمقراطية" تضم الأحزاب المناهضة للمجلس العسكري.

ويبلغ عدد الناخبين حوالي 51.4 مليون شخص في هذه الانتخابات التي يقول محللون إن من المرجح ألا تؤدي إلى نتيجة حاسمة وقد تدخل البلاد في مرحلة جديدة من عدم الاستقرار السياسي. وأكّدت مفوضية الانتخابات أن أول نتائج غير رسمية ستُعرف بعد ثلاث ساعات من انتهاء التصويت.