كشفت مصادر معنية ان المصروفين من جريدة "المستقبل" وموقع تيار "المستقبل" اللذين جرى إقفالهما مطلع شهر شباط الماضي، يستعدون لتنظيم تحرّك واسع باتجاه بيت الوسط، ما لم يلتزم التيار بدفع تعويضاتهم ورواتبهم المتراكمة في أواخر الشهر الحالي.