لفت النائب جميل السيد، إلى أنّ "البارحة وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب لرئيس الوزراء الإسرائيلي ​بنيامين نتانياهو​ صكّ تنازل عن ​الجولان​ السوري، وقبلها وقّع له صكّ تنازُل عن ​القدس​".

وركّز في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على أنّ "الأمين العام لجامعة الدول العربية ​أحمد أبو الغيط​ وجامعته وعُربانها لم يروا داعيًا للاجتماع، ونحن أيضًا لا نرى داعيًا للاجتماع. حتّى ولو إجتمعوا، الأموات لا صوت لهم".

وشدّد السيد على أنّ "التنازلين يقهران شعبنا، ولمصلحتنا، أليس الظلم وقود المقاومة؟".