أكد رئيس ​مجلس النواب​ في مصر ​علي عبد العال​، أن "​التعديلات الدستورية​ المطروحة لن تمس الباب الذهبي وهو باب الحقوق والحريات"، مشيراً إلى أن "التعديلات المقترحة على مواد بالدستور تعالج نصوصا ثبت بالتجربة عدم مناسبتها لما نمر به من ظروف"، لافتاً إلى أن "مصر لا زالت في مرحلة انتقالية والمنطقة تشهد أحداثا مستمرة تغير وجهها".

وأشار إلى أن "تعديل الدستور هدفه التوافق مع الحركة السياسية التي تشبه بندول الساعة الذي يتحرك يمينا ويسارا مارا بمنطقة الوسط، وترتبط بالإنسان ككائن حي له لحظات انتصار وانكسار".