أعلنت أحزاب المعارضة الجزائرية عن رفضها لكل القرارات الصادرة عن الرئاسة بما فيها قرار ​تشكيل الحكومة​.

وكانت أفادت الرئاسة الجزائرية في بيان لها أن "الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة سيستقيل قبل انتهاء عهدته في 28 نيسان، وأنه سيتخذ قرارات هامة قبل الاستقالة من أجل "ضمان استمرارية مؤسسات الدولة".

وأشارت الرئاسة الجزائرية الى أنه "بعد تعيينه للحكومة الجديدة، يوم 31 آذار 2019، سيتولى رئيس الجمهورية، السيد عبد العزيز بوتفليقة، إصدار قرارات هامة طبقا للأحكام الدستورية قصد ضمان استمرارية سير مؤسسات الدولة أثناء الفترة الانتقالية التي ستنطلق اعتبارا من التاريخ الذي سيقرر فيه استقالته".