استبعدت مصادر سياسية ان تؤدي القرارات الحكومية لخفض عجز ​الموازنة​ الى ثورة شعبية، لافتة الى ان "اللبنانيين سيدركون ان الكل سيتحمل تبعات التقشف المعتمد من أعلى الهرم الى اسفله ما سيجعلهم يقتنعون بأن الوضع صعب جدا وان الاجراءات المتخذة الخرطوشة الوحيدة لانقاذ البلد".