لفت وزير الداخلية الجزائري ​صلاح الدين​ دحمون إلى أن "المهمة الأساسية للحكومة الحالية هي دعم أمن واستقرار البلاد قبل ​الانتخابات الرئاسية​"، مشيراً إلى أن "الشعب سيختار خلال انتخابات الرابع من يوليو رئيسا جديدا بكل حرية وشفافية".