أفادت معلومات ​صحفية​ بان "أزمة ​النفايات​ في ​الضنية​ تتفاقم، بعد تراكم كميات كبيرة منها في الشوارع والساحات العامة في البلدات والقرى، وظهور مكبات نفايات عشوائية،ما يهدد بنشوء أزمة بيئية وصحية في المستقبل القريب"،

وكانت ​أزمة النفايات​ في الضنية قد برزت منذ قرابة 10 أيام، بعد إقفال مكب نفايات عدوي، وهو المكب الوحيد في المنطقة، من دون إيجاد بديل.

ومن أجل معالجة المشكلة جزئيا ومرحليا، عمدت بعض بلديات الضنية إلى تفريغ مستوعبات النفايات من محتوياتها، بعد تراكمها في المستوعبات وفي محيطها، وتعبئتها بأكياس خاصة بانتظار حل الأزمة.