استغربت أوساط حكومية ومالية مسلسل الدعوات الى التظاهر والاحتجاج اعتراضاً على قرارات مالية وإدارية تواكب تحضير ​الموازنة​ ​الجديدة​ وهي لم تنجز بعد، معتبرة انّ "المواقف التي اطلقها البعض ومنهم وزير الخارجية ​جبران باسيل​ لا تلزم أحداً من ​الحكومة​ ولا رئيسها ولا وزير المال، وإن كانت تعني الى الآن فهي تعني الفريق الذي يمثّله من يتكهّن بمثل هذه القرارات لا أكثر ولا أقل".