أفادت وكالة "رويترز" للانباء بأن "الزعيم الكوري الشمالي ​كيم جونغ أون​ أشرف على اختبار نوع جديد من الأسلحة الموجهة التكتيكية"، موضحةً أن "الاسلحة التكتيكية تعني سلاحا قصير المدى، على عكس ​الصواريخ​ الباليستية بعيدة المدى التي اعتبرت تهديدا للولايات المتحدة".

وأشارت الوكالة إلى أن "السلاح الجديد، يمتلك نمطا غريبا من الرحلة التوجيهية، ورأسا حربيا قويا".

ويعد الاختبار الأول للأسلحة منذ انتهاء القمة الثانية بين رئيسي ​الولايات المتحدة​ ​دونالد ترامب​ و​كوريا الشمالية​ كيم جونغ أون في هانوي، والذي انتهى دون التوصل إلى اتفاق في شباط الماضي.