شدّد المدير العام للأمن العام اللواء ​عباس ابراهيم​ على أنّ "​العفو العام​ مطروح، ومن تلوّثت أيديهم بدماء اللبنانيين من عسكريين ومدنيّين، لن يطالهم العفو ونحن مصرّون على هذا الموضوع".

ولفت في تصريح تلفزيوني، إلى "أنّني أفتخر أنّ في ​حرب تموز​ عام 2006، كنت جزءًا من مقاومة العدو الإسرائيلي، وكان مركزي بين صيدا وصور على امتداد 34 يومًا، وهذه الأيام لا تغيب عن بالي، وهي جزء من كرامتي ووجودي".