اليوم ليس وقت الأحزان، انه وقت القيامة. نقيضان مستحيلان جمعهما الله في حياته على الارض.

علمنا ​المسيح​ من خلال حياته، موته وقيامته، اننا لا نحزن كسائر الناس لأننا أبناء القيامة.

الحزن ضروري في حياتنا ولكنه غير دائم اذا كان رجاؤنا المسيح، ويتحول بالتأكيد إلى فرح اذا كان المسيح معنا.

ليس الحزن غاية، بل وسيلة لنشعر بفرح القيامة، الفرح الحقيقي الدائم.

الايقونة كتابة رئيس المحترف المخلّصي الأب نداء ابراهيم