أشار وزير الدولة لشؤون الاستثمار والتكنولوجيا عادل أفيوني إلى ان هناك " فارق كبير بين لبنان واليونان فحجم المصارف في لبنان وملاءتها وإحتياط البنك المركزي ومتانته، ما زالت صمام الامان وما تزال تؤمن تمويل العجز والواردات، هذه الميزة تعتمد على الثقة"، مضيفا:"الاصلاح المالي بأسرع وقت ضرورة لكن الاصوات التي تهوّل بالكارثة تزعزع الثقة و تعيق الحل".