أعلن وزير الدفاع الإيراني، أمير حاتمي أن "العقوبات والتهديدات وفرض الإرادة، تشكل تحديات للأمن، والعنصرية والتطرف الديني هما من تداعيات هذه التحديات"، مشيرا الى أنه "اليوم يظهر شكل آخر من أشكال العنصرية وهو " الترامبية"".
وفي كلمته خلال مؤتمر الأمن الدولي في موسكو، لفت الى أن "العقوبات والتهديدات وفرض الإرادة والظلم تشكل تحديات للأمن، وتعد العنصرية والتطرف الديني والإرهاب تداعيات لذلك. أعتقد أن التاريخ يتكرر مع بعض الأحداث العالمية، لقد واجه الغرب من قبل تداعيات قاتلة من سياسة الرضا بالأنانية والعنصرية، وملايين الأوروبيين راحوا ضحايا لها في الحرب العالمية الثانية".