رأى الوزير السابق ​نقولا تويني​ في بيان أن "سيدنا ​المسيح​ يسوع يصلب، ابن الانسان اول وسيد الشهداء في ارض ​فلسطين​. دمه وجسده فداء للإنسانية الجمعاء. الحب في سبيل العيش لا تفرقة ولا عنصرية. ولد في مغارة وعاش شفيع الضعيف والفقير صلب وقام حقا قام. لتحنو الانسانية جمعاء الى رشدها وقلبها، لا مفر من الحب والتآخي. مهما تعاظم الظالم والظلم لن يقوم ابدا، هذه رسالة السيد".