اعتبرت مصادر نيابية ان الاعتراضات الشعبية الكبيرة دفعت ​الحكومة​ الى الرضوخ لضغط الشارع، ما سيضعها أمام تحد كبير لتأمين البدائل المالية في وقت بات الوقت يداهمها وبخاصة للاستفادة من مشاريع "سيدر".