أقرت مصادر وزارية عبر صحيفة "الشرق الأوسط" بـ"أنه لا يمكن الحديث عن إنجازات للحكومة بعد مرور مائة يوم، خاصة أن تشكيلها أدى إلى استقرار سياسي وانتظام في ​الحياة​ التشريعية والتنفيذية في البلاد بعد فترة ​تصريف الأعمال​"، مشيرةً إلى أن "​الحكومة​ كانت قد وضعت أمامها أولوية ​الموازنة​ وانشغلت كذلك ب​انتخابات​ ​طرابلس​ الفرعية".