اعتبر ​اللواء​ ​أشرف ريفي​ في بيان، ان بعد داوود مخيبر، عناصر من ​أمن الدولة​ إقتادوا ​رشيد جنبلاط​ الى التحقيق بعد إدّعاء الوزير ​جبران باسيل​ عليه، وعائلته لا تعرف عنه شيئاً بعد خمس ساعات من التوقيف."

واعتبر ريفي اننا "نعيش في دولة بوليسية يتم فيها تجاوز القانون والأصول ويُمارَس فيها الترهيب. هذه علامة من علامات الإنهيار وطابخ السم آكله"، مؤكدا ان "السجون التي تُعدّونها للأحرار ستُسجَنون فيها قريباً بإذن الله ومن يعِش يرى".