طالب الأمين العام للأمم المتحدة ​أنطونيو غوتيريس​، ​مجلس الأمن الدولي​ بـ"ضرورة العمل من أجل تحديد هوية كل من استخدموا الأسلحة الكيميائية في ​سوريا​ ومساءلتِهم"، مشيراً إلى أن "وحدة الصف في مجلس الأمن شرط أساسي للوفاء بهذا الالتزام العاجل".

وأشار إلى أن "استخدام الأسلحة الكيميائية عمل بغيض، والإفلات من العقاب على استخدامها لا يمكن تبريره، ولذلك لا بد من تحديد هوية كل من استخدموا الأسلحة الكيميائية ومساءلتِهم".