أكدت مصادر "​الحزب التقدمي الإشتراكي​" لصحيفة "الجمهورية "أننا لسنا من هواة القطيعة مع "​حزب الله​" وأن ليس هناك قرار بالذهاب الى مواجهة ضده"، نافية أن "تكون لدى رئيس الحزب ​وليد جنبلاط​ أيّ رهانات إقليمية أو دولية في هذا الصدد، بل هو من أكثر المنادين بتحييد الوضع الداخلي عن الأزمات الخارجية".

وشددت المصادر على أنّ "الكرة هي الآن في ملعب الحزب، وهو الذي يستطيع أن يدفع نحو الانفراج أو استمرار الخلاف، علماً أننا من جهتنا لسنا في وارد التصعيد".