نقلت صحيفة "الجمهورية" عن وزراء يواكبون ما يتمّ إنجازه في عملية التقشّف أو محاولة زيادة الإيرادات، تأكيدهم أنّ "هناك قناعة بأنّ ​العجز​ الّذي سيتمّ الإعلان عنه في مشروع ​الموازنة​ لن يعكس الواقع، وسيكون على غرار العام 2018، بحيث ستُظهر النتيجة النهائية أنّ التقديرات لم تكن في محلها، وبأنّ العجز أكبر مما هو مُقدّر".