استنكرت ​منظمة العفو الدولية​ "هجمات ​النظام السوري​ على ​المستشفيات​ والمراكز الصحية الأخرى في محافظتي إدلب وحماة" وعدتها "جرائم ضد الإنسانية"، مشيرةً إلى أن "الهجمات الأخيرة قطعت أخر الأغصان التي يتمسك بها المدنيين المحتاجون للرعاية الطبية لتبقيهم على قيد ​الحياة​".

وفي بيان لها، لفتت المنظمة إلى أنه "سابقًا اُستهدفت المراكز الصحية مرارًا في هجمات ممنهجة ضد المدنيين، والهجمات الأخيرة مثال على ذلك، وتأتي ضمن الجرائم المرتكبة ضد الإنسانية"، مشيرةً إلى "انها التقت مع 13 موظفا صحيا تضرروا من الاشتباكات".