أعلنت منظمة "العفو الدولية" أنّ "لديها أدلة جديدة على أنّ الجيش البورمي حاليًّا يرتكب جرائم حرب وانتهاكات أخرى لحقوق الإنسان" ضد اتنية الراخين"، مشيرةً إلى "عمليات قتل خارج نطاق القانون وتوقيفات عشوائية وتعذيب وإخفاء قسري".