ركّز النائب السابق ​مصباح الأحدب​ على أنّ "طالما أنّ الضحية متّهم، والمحرّض على القتل حرّ طليق ومغطّى، ومن يدّعون تمثيل السنة "الشريحة اللبنانية المتّهمة حصرًا بقتال الجيش" يوافقون على توقيف العشرات من شبابنا الأبرياء ظلمًا، فأيّ ادّعاءات للسلطة بالدفاع عن ​المؤسسة العسكرية​ هي دجل ونفاق، وإمعان في تغطية قتلة الجيش الفعليّين".

وشدّد في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على "أنّنا لن نقبل بأيّ عفو لا يشمل كلّ من تمّ توريطهم ظلمًا، وأيّ استثناء لهم هو ضرب للكيان اللبناني الّذي أَثبتت التجارب أنّه لا يحيا على حساب مظلوميّة أيّ شريك في الوطن، ويعيدنا لزمن الحرب الأهلية".