ركّز مصدر في "​الحزب التقدمي الإشتراكي​"، في تصريح إلى صحيفة "الشرق الأوسط"، على أنّ "رئيس "الحزب التقدمي" ​وليد جنبلاط​ كان على حقّ عندما نصح بأن يُصار إلى إبرام اتفاق مكتوب بين ​بيروت​ ودمشق تؤكّد فيه الأخيرة أنّ ​مزارع شبعا​ لبنانيّة، وهذا ما يساعد على إخراجها من مستلزمات القرار 338 الّذي كان وراء نشر مراقبين دوليين بين ​سوريا​ و​إسرائيل​ بعد حرب تشرين 1973".