نوّه ملك ​الأردن​ ​عبدالله الثاني​، في كلمته خلال ​القمة العربية​ الطارئة في مكة، أنّ "القمة تنعقد في وقت نحتاج فيه لتوحيد مواقفنا. التحديات تستدعي منّا جميعًا توحيد الجهود وتنسيق المواقف وزيادة العمل"، مؤكّدًا أنّ "أمن ​دول الخليج​ يمثّل ركيزة هامّة لأمن المنطقة واستقرارها".

وشدّد على أنّ "ترسيخ الاستقرار في المنطقة لا يمكن تحقيقه دون حلّ عادل ودائم للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين ومبادرة السلام العربية، يمكّن الشعب الفلسطيني من نيل حقوقه العادلة والمشروعة في إقامة دولته المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية".