دان الوزير السابق ​نقولا تويني​ العملية الارهابية التي حصلت في ​طرابلس​، مؤكدا أن "لا خلاص الا ب​الدولة​ العادلة المدنية شرط ابقاء ​الطوائف​ في نطاق دور العباد بعيدا عن صرح الدولة ومؤسساتها"، مشيرا الى ان "الارتهان للعصبية الدينية يضيع على المجتمع والدولة فرصة الخلاص والتقدم والرقي".

وفي تصريح له رأى تويني أن "الاٍرهاب الديني حصد ودمر إنجازات المجتمعات المحيطة على قلتها وسبق ان دمر الدولة والكيان في ​لبنان​".