فتحت مكاتب الإقتراع في ​الدنمارك​ أبوابها أمام المقترعين، للتصويت في ​الانتخابات التشريعية​ الّتي يُتوقّع أن تحمل معها عودة الإشتراكيين- الديمقراطيين إلى الحكم.

ويحقّ لنحو 4,2 مليون ناخب في الدنمارك، العضو في ​الاتحاد الأوروبي​ وليس في منطقة ​اليورو​، الإدلاء بأصواتهم في الاقتراع على أساس النسبية، وفي جولة واحدة.

وتمنح استطلاعات الرأي الإشتراكيين- الديمقراطيين بزعامة ميتا فردريكسن، نسبة 27,2 في المئة، أي بتقدّم بنحو عشرة نقاط على حزب رئيس الوزراء الحالي لارش لوكي راسموسن، زعيم الليبراليين الّذين حكموا البلاد خلال 14 عامًا على مدى الأعوام الـ18 الأخيرة.