شدّد أحد السياسيين المتابعين، في تصريح إلى صحيفة "الجمهورية"، في مسألة ​الموازنة​ والتزام ​لبنان​ بمعايير الإصلاح الّتي حدّدها "​مؤتمر سيدر​"، على أنّ "هناك احتيالًا ومخادعةً للمجتمع الدولي. إلّا أنّها مكشوفة".

ولفت إلى أنّ "الإتصالات الّتي جرت وتُجرى بين المسؤولين اللبنانيين ورعاة "سيدر" لا تسير وفق ما يشتهي الجانب اللبناني. وهناك كلام صريح يقوله الفرنسيون وسواهم عن سوء إدارة واضحة لهذا الملف في لبنان، من دون أيّ مبرّر منطقي".