كشفت مصادر "وكالة الصحافة الفرنسية- أ.ف.ب" أنّ "​القضاء الفرنسي​ تسلّم تسعة أطفال وثلاثة جهاديين بعد نقلهم من ​تركيا​".

وأوضحت أنّ "الجهاديين" الثلاث هم رجل وامرأتان، وضعوا في الحبس الاحتياطي. وقد تكفّلت أجهزة متخصّصة بالأطفال".

وتندرج هذه العمليّة المنفصلة عن استعادة الأطفال من المناطق الخاضعة لسيطرة ​الأكراد​ في ​سوريا​، في إطار ترحيل تركيا لـ"جهاديين" بشكل مُنتظم.

وكانت قد أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية أمس "وصول 12 يتيمًا ولدوا لعائلات "جهاديين" فرنسيين، إلى ​باريس​ قادمين من سوريا، حيث كانوا يقيمون في مخيمات بشمال سوريا".