شدّد رئيس "الحزب التقدمي الإشتراكي" ​وليد جنبلاط​، في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على أنّ "محاولة تشويه سمعة وزير التربية والتعليم العالي ​أكرم شهيب​ لا تجدي، لأنّه في فترة الاجتياح الإسرائيلي حاول تجنيب الفتنة الطائفيّة في ​عاليه​ الّتي عمل عليها المحتل، وتعامل على هذا الأساس مع الجميع في محاولة لمنعها، من ثمّ كان مدير مكتبي في ​الشام​ حيث نسّقنا مع الفصائل الوطنية كافّة، وكان أكرم من الأوائل في إسقاط 17 أيار".